المشاركات

عرض المشاركات من مايو, 2021

أخبار الريح...بقلم الأديب والشاعر/د. دفاع عبدالعزيز سيف الحميري

صورة
 أخبار الريح هاهي   الريح   تخبرك   عن  القوم منهم جياعٌ وآخرون بالنارِ.قد قتلوا وعمت الاحزان أرض سام وزنابيل عنهم    سادة    الكهف    ما  سألوا أضاعوا النوم من كل عينٍ فما بات  في صنعاء مرتاحٌ والنصف قد رحلوا إسأل سيجيبك قدرٌ تجرعنا مرارته ولو كنت حياً لرأيت الظالمين ما فعلوا منهاج  أمتنا  أبدلوه  بمنهجٍ  يبكي كل  ذي  عقلٍ  وعلوم   كلها   عللوا لكن  صنعاء  تأبى أن تعيش رهينةً سيولد  فجرها  بين الظلام مكتملُ بقلمي✍️الأديب والشاعر/د. دفاع عبدالعزيز سيف الحميري

رواية بنات تسرقها الريح... بقلم بن الرقة الشاعر والقاص والروائي /خليل حمادة

صورة
 _أما قبل:  يوم تخلو بالكتاب،تطوى لك الأزمان، وتطل عليك الدهور، وتناجيك العبر،وتشجيك العظات، وتصقلك التجارب،وتدهشك العجائب !  احلب در العلم من ثدي الأسفار، فإن في الدفاتر مملكة الأفكار _أما بعد: بخالص الود والفخر، يسعدني إن أتقدم، بأحر التهاني والتبريكات، إلى الكاتب (خليل حمادة ) بمناسبة، إصدار رواية (بنات تسرقها الريح) عن دار توتول للطباعة والنشر، في دمشق  _ الف مليون مبارك أخي العزيز، اسأل الله ،إن يكون عملك الروائي، فرقدٍ لامعٍ في سماء الأدب العربي،  والله ولي التوفيق … _عن الرواية كما يقول الكاتب:  حاولت قصارى جهدي أن أكتب بواقعية لا تخلو من الطرفة والوجع كما عهدتموني بآن ممزوجةً بخيال الكاتب، الذي أخذ دور الحكواتي   حاولت ماستطعت تسليط الضوء على الكثير من المسائل التي لم يجرأ أحد التطرق لها والمساس بعظمتها  سابقا إلا بعضاً من إشاراتٍ على استحياء ولمزٍ من هنا وهمزٍ من هناك لايكاد يُرى بالعين المجردة ،  فيها مافيها من التشويق والمغامرة والرومنسية والشعر  والمفاجأة والأكشن والدراما  ، كتبتها بألم وأمل على وقع أول معزوفةٍ ملحم...

صنعاء تكلمي... من روائع الأديب والشاعر/د. دفاع عبدالعزيز سيف الحميري

صورة
 صنعاء تكلمي ياصنعاء اغضبي وأسمعي عدنَ قولي لها لن يبقى ليلُ الفتنَ ولن يبقى القيدُ في قدمِ ولا السجانَ والخوفَ و المحنَ صنعاء إذا الظلام بددَ نورها لها شمسٌ ترعبُ الخونَ باعوها ببخسٍ ولشرِّ قافلةٍ وغدا تبيعُ من أرخصَ الثمنَ وعجّانها جهزَ خبزهُ لكنها ستطحنُ خبّازها ومن عجنَ جمعَ اللهُ شملها بإخوتها  وكلٌّ قبّلَ أخاه واحتضنَ فأمطرت سماءُ مأربَ فيها فأسقت تعزَ وأروت عدنَ وأنبتت في حَضْرَمَوْتِ ثمارها فأشبعت الجوفَ وأمّنت يمنَ وجاء النصرُ يصافحُ فجرها وتنفسَ الصبحُ الألحانَ والشجنَ وأشعل الأحرارُ بالنصرِ شُعلتها كأنها لم ترى  ذُلاً  ولا وهنَ بقلمي ✍️الأديب والشاعر/د. دفاع عبدالعزيز سيف الحميري

صهيل القلم...من روائع الأديب والشاعر/د. دفاع عبدالعزيز سيف الحميري

صورة
 صهيل القلم بُح بما تخشى عن الأوطانِ ياقلمُ وصارعِ الظلمَ وان بات منك ينتقمُ واكتب عن الدمارِ الذي حلَ بها وعش حراً وإن سالَ منكَ دمُ وامضي صابراً في شوارعها فلن ترى سوى الموتَ يحتدمُ نامت المآذنُ شاخصةٌ أبصارها نحو السماء لمّا لها هدموا مر سترى الأشجارَ باكيةً وجدرانها تأنُ من ذلكَ الألمُ وانظر لروابيها والدماءُ تملؤها ومن مصابها للرحيلِ تعتزمُ والشمسُ حزينةٌ عند غروبها  كشيخٍ مسنٍ أصابه هرمُ أرضٌ كان الجمالُ يزينُ وجهها فأضحت كمن بها جذمُ فاكتب عن الأمِ التي ذبحت حين الأوغاد  لبيتها هجموا واكتب عن أبٍ يعدمُ نفسه لما رأى أولاده بالجوعِ تنعدموا ستتسابق الأيتام نحوك حينما من حنانِ الأبِِ والأمِ قد حرموا ويهرولُ العلمُ نحوك مسرعا بعدما على صدرهِ جثموا فأنت للأوطانِ سر قوتها وبك صوتُ الظلمِ يكتتمُ وصهيل حرفك للطغاة يرعبها وبخيولكَ الأشرارُ  تنهزمُ فغداً ينتصرُ اليمنُ السعيدُ بنا ويباهي بأقلامنا الأممُ بقلمي✍️دفاع الحميري

الضباب الأزرق... بقلم رئيس أكاديمية الهزار سعادة السفيرة الأديبة والشاعرة/فاطمة محمد العيساوي

صورة

إستهزأوا فثرنا... بقلم الأديب والشاعر/د. دفاع عبد العزيز سيف الحميري

صورة
عنوان النص/إستهزأوا فثرنا قال الطغاة هاهم لنا خضعوا وتجمعوا حولنا لإخوانهم صرعوا أذقناهم مرارة الأيام وعيشها والجوع منا وزادوا لنا دفعوا ونسوا ثورة الأحرار ومجدها وتناسوا أجدادهم وما صنعوا وصاروا أمةً كرهت كرامتها وتسلقوا قمة الذل لها طلعوا فلا امرأةً سمعوا لصيحتها ولا لنداءِ الأيتام قد سمعوا وتجاهلوا كل صرخةٍ للثكالى وصرخة سيدنا بها صدعوا  وبتنا نخشى توحدهم لكنهم في بحر الغبا وقعوا فثارت براكين الشعب غاضبةً منها الطغاة اليوم  قد هرعوا وأراهم بعد الحلم غضبته بسبع ليالٍ لحكمهم  نزعوا فلا قائمةً بعدها تكون لهم وباتوا خدّاماً لمن فجعوا إرادة الله ثم الشعب يكتبها يصيبُ الظّلام ذلك الوجعُ بقلمي✍️ دفاع الحميري

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سيف ودرع...بقلم الشاعر أكرم كبشة

كادوا للأمة الإسلامية...بقلم الشاعرة تغريد طالب الأشبال

وداعا يا حبيبي....بقلم الشاعر محمد السيد يقطين

احيانا،ودي ما تغيب الذكريات....بقلم الشاعر رضوان منصور

حوار شعري بين حبيبين.. بقلم الشاعر/م.صبري مسعود.

في هذه الحديقة....بقلم الشاعر نورالدين جقار

نثريات.. بقلم الكاتب/محمد حسن البلخي

تحت وطأة الدجى....بقلم الشاعر توفيق عبد الله حسانين

تهمة في مسالك التحقيق...بقلم الشاعرة مريم بوجعدة

يمضي الليل...بقلم الشاعر أبو روان حبش