رسولنا، قدوة وأسوتنا...بقلم الاديب زهير علي


 بمناسبة ولادة سيد الخلق أجمعين والهادي الى يوم الدين 

سأعتذر مسبقا عن تناولي للجانب السلبي من حالنا ويعلم الله أن الغاية هي أن نكون محمّديين حقيقة وفعلا وليس قولا فقط..

من يحب نبي الرحمة يتمثل أفعاله وأقواله عملا وليس قولا أو نفاقا

يتمثل أخلاقه وهو من بُعث ليتمّم مكارم الأخلاق.

المحمّدي:

دمث الأخلاق،لطيف المعاملة،مرهف القلب،إنساني الطباع،زينة الخلق

لا يحقد، لايكذب،لا ينافق،ومعاذ الله أن يقتل.

منْ أفعاله خلاف أفعال النبي الكريم هو خصمه ولا تنفع الحجج الواهية بالتفاسير المختلفة لقضايا شديدة الوضوح من حيث الاسباب والنتائج.

علينا أن نخجل من أنفسنا لاننا سنلاقيه ويسألنا بماذا سأباهي بكم الأمم وانتم لم تفعلوا شيئا من الوصايا الا التكاثر.

كيف نلاقيه ونحن شراذم مختلفة ومتخلفة.

السلام عليك ياسيدي ابو القاسم وعلى كل من اتبعك بصدق .

كل عام وانتم بخير

زهير علي

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سنين عمري ....بقلم الشاعر عبد المنعم مرعي

وقعت أسير هواك...بقلم الشاعر أبو بكر المحجوب

عسعسة العيش....بقلم الشاعر راتب كوبايا

قلبي ينبض بحبك...بقلم الشاعر أبوبكر المحجوب

اِغضب...بقلم الشاعر عبد المنعم مرعي

لست وحدي ...بقلم الشاعر رضا الشايب

منها نستفيد...بقلم الشاعر علي مسلم عجمي

محبة ....بقلم الشاعر أحمد قراب

الخمار الأسود.. بقلم الشاعر/منصور عمر اللوح

تبرية من شيم العفاف تنجلي....بقلم الشاعر معمر محمد بدوي