متى ألقاه كي أنساه...؟!!!...بقلم الشاعر الشاب محمد الأهدل


 لم يكن بتلك اللحظاتِ وحيدًا! 

كان الليلُ صديقاً لهُ

كان الظلام يحجب أحزانهُ

كان بالحبِ يروي قصةً ماضية...! 


على أمل 

كانَ ولازال ينتظرُ ولادة الربيع 

حتى يضع كلمات السعادةِ فيهِ

ويقرأُ بكل مرهً روايةٌ تخصهُ

عنوانها "متى ألقاهُ كي أنساهُ " 

في صفحاتٍ كلها خالية..... 


مضت خمسةٌ

قبل العشــــــــرين..... 

منذ فترة، قبل ضياع أفكارهِ 

ولازال يصدق أكاذيب الحياة

ويراى في كل الأمكنة إمرأةً عارية...! 


#محمد_الاهدل

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أساطين البيان..حسن علي علي

لا تهمني.. بقلم الشاعرة/ميساء مدراتي

مالو.. بقلم الشاعر/سامح الجندي

مدينتي قلعة سكر....بقلم الشاعر السيد داود الموسوي

احبكِ...بقلم الشاعر موفق محي الدين غزال

سرابيات....بقلم الشاعرة هدى المغربي

التلوث اللغوي في عوالم الأدب والفكر، بين الأثر المدمر والحلول الممكنة...بقلم الصحفي حيدر فليح الشمري

ارقصي معي....بقلم الشاعر حسن الداوود الشمري

هل يغار القمر....بقلم الشاعر علي غالب الترهوني

لا تغضبي....بقلم الشاعر أسامه مصاروه