أيها الماكث.. بقلم الأديبة/عتيقة رابح زهرة المدائن

أيها الماكث....
على أجنحة الابتسامات ...
تزور هدوء الذكرى ...
وتهدي سماء الروح ...
صفاءا دائما ...
كما النور تتدفق ...
إلى الأحاسيس ...
فتكسر نوافذ النبض ...
ملهما  خفقان القلب ....
حركات الرقص ....
انبسط كل حين ...
على أمواج الخيال...
معلنا في العقل ... دستورك...
هنا عالم من الزهور ...
لا يشيخ ربيعه أبدا ..
ولا تتحور الأمنيات فيه ...
فبعض الذاكرات...
مخلصة للحب ...
لا تمحي تواجده ....
ولا تستقبل فيه  النسيان ....
أيها الهادئ الثائر فيها ...
في قلبها مسكنك ...
عش مطمئنا...
محصن موطنك ...
لا يعرف  ماهو العدوان.. 
#عتيقة رابح #زهرة المدائن ✍
الجزائر 🇩🇿

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

وقعت أسير هواك...بقلم الشاعر أبو بكر المحجوب

سنين عمري ....بقلم الشاعر عبد المنعم مرعي

عسعسة العيش....بقلم الشاعر راتب كوبايا

قلبي ينبض بحبك...بقلم الشاعر أبوبكر المحجوب

لست وحدي ...بقلم الشاعر رضا الشايب

منها نستفيد...بقلم الشاعر علي مسلم عجمي

محبة ....بقلم الشاعر أحمد قراب

الخمار الأسود.. بقلم الشاعر/منصور عمر اللوح

اِغضب...بقلم الشاعر عبد المنعم مرعي

تبرية من شيم العفاف تنجلي....بقلم الشاعر معمر محمد بدوي