عن عرض صور النساء.. بقلم الشاعر/محمد أسعد التميمي
اَلِانْتِهَاْءُ وَالِاسْتِغْنَاْءُ عَنْ عَرْضِ صُوَرِ النِّسَاْءِ
وَأَسْأَلُ عَاْرِضًاْ صُوَرَ النِّسَاْءِ* بِلَاْ خَوْفِ الْإِلَهِ بِلَاْ حَيَاْءٍ
أَيَرْضَىْ عَرْضَ صُوْرَةِ أَهْلِ بَيْتٍ* لَهُ قُدَّاْمَ نَاْسٍ أَشْقِيَاْءٍ
أَلَاْ تَدْرِيْ بِأَنَّ الْفِسْقَ شُؤْمٌ* مُؤَدٍّ لِلْفَسَاْدِ وَلِلشَّقَاْءِ
أَلَاْ تُوْبُوْا إِلَىْ الرَّحْمَنِ فَوْرًاْ* وَسِيْرُوْا فِيْ دُرُوْبِ الْأَتْقِيَاْءِ
مَجَاْلُ حَلَاْلِنَاْ جِدًّاْ وَسِيْعٌ* فَفِيْ مَاْ حَلَّ كُوْنُوْا، ذَاْ رَجَاْئِيْ
رَسُوْلُ الْلَهِ حَرَّمَ مَاْ يُؤَدِّيْ* إِلَىْ تَحْصِيْلِ أَسْبَاْبِ الْعَنَاْءِ
وَفِيْ التَّصْوِيْرِ أَيْضًاْ جَاْءَ حُكْمٌ* هُوَ التَّحْرِيْمُ مِنْ رَبِّ السَّمَاْءِ
فَقَدْ لَعَنَ النَّبِيُّ أَشَدَّ لَعْنٍ* مُصَوِّرَنَاْ وَشَدَّدَ فِيْ الدُّعَاْءِ
مُحَمَّدٌ أَسْعَدُ التَّمِيْمِيُّ الْقُدْسُ فِلَسْطِيْنُ.
تعليقات
إرسال تعليق