الأطلال.. بقلم الاديب/د. محمد علي سيف العبادي
((قصيدة تحت عنوان الأطلال))
كانوا هنا وكان الغرام متقدا
وغادر الكل ولم يبقى هنا أحدا
لله ما هذه الديار وما
أبقت غير البوم مرتعدا
يا دار إن الخلان كانو هنا
وكان الهوى في الأرواح متحدا
أشواقنا كانت تتهادى في مرابعنا
و الحب كان للأرواح معتقدا
كانت تسابق الأطيار فرحتنا
والشاهد يسقى من نهرها بردا
واليوم خاوية والكل قدرحلوا
يا دار لولاك ماكان الهوى وجدا
بقلم الأديب د.محمد علي سيف العبادي
تعليقات
إرسال تعليق